يتبين لك إلا بعد الصلاة وأيضا من علم معك واستمر أيضا يعيد الصلاة؛ لأنه يعلم أنك
دفع مبلغا من المال ناويا أن يكون صدقة عن كل يوم فله ما نوى، قال صلى الله عليه
يقول: أيهما أفضل بين الأذان والإقامة، الذكر أم قراءة القرآن؟
ولا شك أن نفقة الصغير ليست كنفقة الكبير، فإذا أعطيت كل واحد حاجته ولم تملكه شيئا
لا يأكل الشعير لا تخرج من الشعير، أخرج مما يأكله أهل البلد، نعم.
لعل الله أن يهديه، وأيضا تستعين website بمن يؤثرون عليه من أقاربه ومن إخوانه ومن
إلى زوجها، إذا جاءه من يرضى دينه وأمانته يسلمها له بالزواج، وإلا فهو المسئول
ولكن لو قال: أسأل الله لي ولك الشهادة في سبيل الله فهذا دعاء طيب،
ناحيتين - بل من ثلاث نواحٍ - الناحية الأولى: أن هذا خداع للمرأة وخداع لوليها؛
عَلِمَهُ وَجَهِلَهُ مَنْ جَهِلَهُ، ومن أعظم العلاج والأسباب المباركة، الرقية،
وإنما أعطيته ما يستهلكه ويستنفذه لحاجته فلا بأس بذلك ولو تفاوتوا؛ لأن الصغير
بلادنا، فضاعت أسماء الأسر، وسار الناس لا يتعارفون ولا يُدْرَى مَاهِرُ ابْنُ
فيها نفعٌ من باب الاستدراج، أو تصادف قضاءً وقدراً فيظنون أنها السبب، المدار على
يكن في هذه المحاضرة إلا هذا اللقاء المبارك لكفانا، رفع الله درجاتك ونفعنا بك